لم تكن لوه يي نينغ، ابنة عائلة لوه التي نشأت في قصر منفصل، ملزمة أبدًا بالقواعد والعادات الصارمة. لم تستطع تحمل رؤية التنمر الذي واجهه ”الأخ الثالث“ لوه شين يوان وقدمت مساعدتها عدة مرات. وبالتدريج، اكتشفت أن لوه شين يوان، على الرغم من ظهوره بمظهر المحبط، كان موهوبًا في الواقع في كل من الأدب وفنون الدفاع عن النفس. بعد أن عانت من الألم العاطفي، لم تعد ”لوه يي نينغ“ ترغب في أن تكون حبيسة القصر أو تحت سيطرة الآخرين. كانت تطمح إلى التحرر من الأعراف القديمة واستخدام نقاط قوتها الخاصة لفتح متجر والاستقلالية. في ظل الظروف القاسية لعائلة لوو، كان لوه شين يوان يبحث عن الحقيقة وراء اتهام معلمه الكاذب. ومع توطد علاقتهما، ازدهر الحب بينهما...